1- حسن البنا يهودى من أب و أم يهوديان...... حسن البنا ليس مصريا..... حسن البنا قدم إلى مصر هو وعائلته من المغرب هربا من الحرب العالميه ال
أولى ............
2- تلقفته الجماعات اليهوديه فى مصر و قامت بتوفير المأوى و العمل .
3- ألتحق والده بالعمل فى هيئه السكه الحديد المصريه فى مهنه أصلاح ساعات الهيئه و هى المهنه التى كان يحتكرها اليهود فى مصر
4- حسن البنا ... أسمه المزور الذى دخل به مصر حسن أحمد عبد الرحمن و قد أضاف له والده كلمه البنا بأمر من الماسون المصريون اليهود...حتى يكون تنظيم الماسون له فرع عربي .. لان كلمه بنا بالعاميه تقابلها كلمه mason بالانجليزيه...
5- يدعى البنا فى الجلسات الخاصه أعتماد فكره على المذهب الاحمدى الذى المنتشر فى الهند الذى يقوم فى الاساس على ان جبريل عليه السلام لم يتوقف عن الوحى بعد الرسول صلى اللى الله عليه وسلم... و هو ينزل الان على معلمى الامه و طبعا البنا أحدهم..... و من هنا نعرف ما هى قصه السمع و الطاعه عند الاخوان... لان معلمهم يوحى له..... لذا فهى جماعه ضاله مضله للامه وجب قطع دابرها و دابر اتباعها على الفور..
6- بناء على النقطه الخامسه وبما ان الوحى لم يتوقف و بما انه معلم فأن من حقه تحريف القرآن و
إليكم أمثله تحريف القرآن عند البنا و اتباعه المنحرفين
أ- وإن الله وملائكته يصلون علي معلمي الناس الخير....وهذا تحريف للآية 56 من سورة الأحزاب التي تقول: «إن الله وملائكته يصلون علي النبي
ب- يقول البنا قى كتابه ((يصلون علي النبي صلي الله عليه وسلم معلمًا وهذا الوصف يوضع الفتحة فوق الشدة هو ما كان الكافرون يصفون به سيدنا محمد وفي صفحة 127 كتب البنا «حاشا لله وتعالت دعوته عند ذلك علوًا كبيرً»، وهذا تحريف للآية 43 من سورة الإسراء
ج-وفي صفحة 141 كتب البنا: «فأصلحوا بينهما صلحًا والصلح خير» وهذا تحريف للآية 128 من سورة النساء وفي صفحة 151 كتب البنا نفسك يا هذا وإياك والخلق ربك ونفسك وحسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين وهذا تحريف للآيات 62، 63 64 من سورة الأنفال